رسلت المملكة العربية السعودية اليوم الأحد، طائرة إغاثية جديدة إلى سوريا ضمن الجسر الجوي الذي أطلقته لدعم الشعب السوري بعد سقوط نظام الأسد في كانون الأول الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول 60 شاحنة مساعدات سعودية عبر الحدود البرية.
مئات المتظاهرين يخرجون في اللاذقية وطرطوس وحمص وحماة، احتجاجاً على حرق مقام الشيخ أبي عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي في حلب. وأوضح أحد خدام المقام، أنّ مقطع الفيديو المتداول بشأن الاعتداء على مقام الشيخ الخصيبي ليس بتاريخ اليوم، وإنما وقع قبل اسابیع.
اصدرت وزارة الخارجية الايرانية بيانا عصر اليوم الاحد، عقّبت فيه على التطورات الاخيرة بسوريا؛ مؤكدة بان "الجمهورية الاسلامية لن تدخر اي جهود لدعم الاستقرار والهدوء في سوريا، ومن هذا المنطلق ستواصل مشاوراتها مع جميع الاطراف المؤثرة وخاصة الاطراف الاقليميين".